صحيفة اسرائيلية: حماس تسترد مناطق بغزة وجيشنا متشبث برفح..
طريقه إلى مدينة رفح أقصى جنوب القطاع، بينما تمنع الولايات المتحدة عنه السلاح. وفي حين تتركز أنظار العالم وإسرائيل على رفح، حيث بدأ الجيش الإسرائيلي عملية برية محدودة ومحددة
طريقه إلى مدينة رفح أقصى جنوب القطاع، بينما تمنع الولايات المتحدة عنه السلاح. وفي حين تتركز أنظار العالم وإسرائيل على رفح، حيث بدأ الجيش الإسرائيلي عملية برية محدودة ومحددة
اعتبرت القناة أن مصر أحدثت "زلزالا" الأحد، حين أعلنت عن دعمها للدعوى التي رفعتها جنوب إفريقيا ضد إسرائيل في محكمة العدل الدولية، بت
وبذلك ترتفع حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع إلى 35173 شهيدًا 79061 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي.
قام مستوطن برفع العلم الإسرائيلي والتقط الصور له في الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال المرافقة لهم، وأدى المستوطنون الصلوات الجماعية والعلنية خلال الاقتحام.
واتهم منفذوا العملية رجل الأعمال الذي عاش في الإسكندرية لسنوات عديدة، بالعمل على "تجنيد الشباب المصري" لصالح إسرائيل.
وتم التوقيع على الرسالة في البداية من قبل أهالي حوالي 600 جندي، ولكن في الأيام الأخيرة وقعها أهالي 300 جندي آخرين.
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن الثلاثاء الماضي، السيطرة على معبر رفح المدني بشكل كامل، بعد ليلة من القصف العنيف استهدفت محيطه ومناطق شرقي ا
ووفقا لوسائل الإعلام العبرية فقد بلغ عدد قتلى الجيش الاسرائيلي 716 جنديا منذ 7 أكتوبر الماضي، من بينهم 39 في الوحدات الاحتياطية، و68 عنصر من الشرطة الإسرائيلية، وستة من عناص
ولفت الإعلام الإسرائيلي إلى أنّه وللمرة الأولى منذ تأسيس "إسرائيل" يتمّ إخلاء منطقة كاملة (الشمال) مع السماح بإجراء حرب داخلها. مأساة في الشما
وفي تل أبيب، تقول صحيفة يديعوت احرنوت، يعملون من خلف الكواليس حاليًا على زيادة المساعدات لقطاع غزة والتي انخفضت بشكل كبير، لأن القاهرة ترفض توصيل الإمدادات عبر معبر رفح، احتجاجًا على احتلال الجيش الإسرائيلي الجانب الشرقي من المعبر.
وليل السبت، كثف الجيش الإسرائيلي غاراته على القطاع، مخلّفاً أكثر من 30 شهيدا، وفق مصادر طبية وشهود.
دعت عبر وسائل الإعلام المختلفة ووسائل التواصل الاجتماعي إلى اقتحام كبير للمسجد الأقصى بعد غد الثلاثاء، ورفع أعلام اسرائيل داخله احتفالا بما يسمى "يوم الاستقلال" الإسرائيلي
وكان شهد الشّهر الماضي، استقالة رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية (أمان) اللواء أهارون حاليفا، وقائد المنطقة الوسطى في الجيش الإسرائيلي يهودا فوكس
صافرات الانذار تدوي في نهاريا
هناك خطة ستعرض على المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية "كابينيت الحرب" بشأن اليوم التالي للحرب على غزة،
وحث مسؤولون كبار في الجيش الإسرائيلي نتنياهو وحكومته على اتخاذ قرارات وصياغة استراتيجية في الحرب على غزة،
وكتب الصفدي على منصة إكس، ليل الجمعة السبت "مع تواصل العدوان الإسرائيلي الهمجي على 2.3 مليون فلسطيني في غزة، وقفت غالبية دول العالم إلى جانب العدالة اليوم
واضاف "وفي ظل العملية المحدودة على مشارف رفح، يوضح الجيش الإسرائيلي: "حتى لو انتهينا من العمليات في المدينة بأكملها، فإن حماس ستبقى هناك دون اتخاذ قرار في اليوم التالي.. لا توجد حلول سحرية".
وقد رفع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، العملية العسكرية الإسرائيلية في رفح، إلى قمة أجندته العامة، مع الاعتقاد بأن استهداف قيادة حماس لا يزال يشكل هدفا رئيسيا للحرب الإسرائيلية أيضا.
وأضاف: "تتواجدون في منطقة قتال خطيرة. تحاول "حماس" إعمار قدراتها في المنطقة ولذلك سيعمل جيش الدفاع بقوة شديدة ضد المنظمات الإرهابية في المنطقة